أولاً: حقوق المريض
◈ من حق المريض تلقي الرعاية الرحيمة والمحترمة التي تتناسب مع العادات والتقاليد.
◈ من حق المريض أن تتم رعايته صحياً بشكل وافٍ على أساس حاجته، مع عدم وجود أي تمييز في تلقي الرعاية الصحية.
◈ من حق المريض التعرف على هوية الطبيب المعالج، والممرضين، والقائمين على رعايته بتسمياتهم الوظيفية.
◈ من حق المريض أن يتم إبلاغه بشكلٍ وافٍ عن تشخيص مرضه، وخطة علاجه، مع استخدام مصطلحات ومفردات واضحة ومفهومة له والإجابة على كل أسئلته بهذا الخصوص، مع توفير خدمات الترجمة عند الحاجة.
◈ من حق المريض أن يتم إبلاغه بشكلٍ وافٍ عن سبب خضوعه للفحوصات والعلاجات المختلفة، ومن سيقوم بذلك.
◈ من حق المريض أن يتم الحفاظ على خصوصيته وأن تتم رعايته في جو آمنٍ خالٍ من أي شكل من أشكال الاعتداء، كما أن من حقه رفض التحدث أو مقابلة من ليس له علاقة بالمؤسسة الصحية.
◈ حق المريض أن يتواجد شخص من نفس جنسه عند الحاجة (اذا لزم الكشف عن أجزاء خاصة من جسمه سواء للفحص أو للعلاج).
◈ من حق المريض أن يتم الحفاظ على خصوصية وسرية معلوماته وبياناته الطبية والاجتماعية، بحيث لا يطّلع عليها إلا من له علاقة مباشرة بعلاجه أو من أجل المراجعة الطبية وتحسين الأداء والجودة، كما يتطلب الإفصاح عن أي معلومات خاصة بالمريض الموافقة الخطية له، إلا في حالة تعرض حياته لخطر وشيك، بحسب الإجراءات القانونية المعمول بها كعدم الأهلية القانونية (أقل من 18 سنة)، أو في حالة الأمراض المعدية المُبلّغ عنها.
◈ أن يتم متابعة علاجه، ويتم إبلاغه إذا استدعت الحالة تحويله إلى أي مؤسسات علاجية أخرى خارج المركز الصحي الطبي بحسب اللوائح والأنظمة المعمول بها في وزارة الصحة.
◈ من حق المريض أن يتم إبلاغه عن اللوائح والأنظمة المعمول بها في المركز الصحي والتي لها علاقة بعلاجه، وواجباته تجاه المركز الصحي والعاملين به، كما أن من حقه التعرف على الجهات التي بإمكانه اللجوء لها سواء للإستفسار أو الشكوى.
◈ من حق المريض التعرف على المؤسسات العلاجية والتعليمية التي لها علاقة مباشرة بعلاجه.
◈ من حق المريض الموافقة أو رفض المشاركة في البحوث الطبية التي من الممكن أن تؤثر على رعايته الصحية.